• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الحسناء واللص "غرداية"

الحسناء واللص "غرداية"
رياض منصور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/8/2015 ميلادي - 22/10/1436 هجري

الزيارات: 4878

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحسناء واللص "غرداية"

 

 

أخذت مكاني في فراش النوم، حاولت أن أنام.. تقلَّبت ذات اليمين وذات الشمال، ولكن سلطان النوم أبى أن يأتيني في ليلتي تلك.

 

وعندما نام الناس جميعًا، وهدَأَت الشوارع، وانعدمَت الأصوات، تسللَتْ إلى سمعي همهمةٌ تناغمت ودقَّاتِ ساعة الحائط.

 

تتبعتُها فوجدتها تنبعث من داخل مكتبي، فتحت الباب بحذر شديد، حتى أضبط اللصَّ متلبسًا، وأقبض عليه بكِلتا يديَّ هاتين، ثم أقدِّمه صاغرًا ذليلاً للشرطة لينالَ عقابه.

 

أُبتُ إلى صوابي، وماذا عساه يسرق؟! وهل عندي ما يُسرق أصلاً؟!

همَمتُ أن أضحك على نفسي وعلى فقري، لولا أن قفزَتْ قصةُ جحا إلى ساحة شعوري، فقطعَت عليَّ ضحكتي، وكأني بجحا يقول: السارق سارق، ولو سرق ساعة الحائط التي لا قيمة لها عند الناس؛ لأن ثمنها بَخس رخيص، ولا يوجد أرخص منها، أما أنا فهي تَعني عندي أن السارق كسَر حرمة داري، فلا بد له من عقابٍ على جريمته.

 

هيَّأت نفسي لمصارعةٍ شرسة، واقتحمتُ المكتب... أين هو؟ أين هَرب الجبان؟

• عن أيِّ جبان تبحث سيدي؟

• السارق.. أين هو؟

 

رَدَّتْ عليَّ كتبي بصوت واحد:

• لم يدخل الغرفة أي مخلوق سيدي.

• عجيب! ولكني سمعت همهمة قبل قليل تنبعث من هذا المكان.

• معذرة سيِّدي إن أفسَدْنا عليك نومَك؛ لم نستطع النوم، فجلَس بعضُنا إلى بعض، نتجاذب أطراف الحديث بصوتٍ خافت؛ مخافة أن نوقظك، للمرة الثانية نطلب عفوك سيدي.

 

استلقيتُ على ظهري ضاحكًا على المغامرة البوليسية التي عِشتُها، ولكن دون شرطة، ومن دون لصوص!

• هاه.. أخبروني؛ عن أيِّ شيء كنتم تتحدثون؟

أجابني أحدهم بصوت خافت جدًّا كأنه همس:

• عن اللص!

• ماذا؟ عن اللص؟ أمر لا يُصدَّق.. أوَصَل بنا التوافق في الأفكار والخيال إلى هذه الدرجة؟!

 

تنحنح كبيرُ كتبي وحكيمها ثم قال:

• تحدَّثنا وأسرفنا في الكلام عن السارق، ودخلتَ أنتَ سيدي في هلع تبحث عن السارق، وقد رأينا عزمَك وحِرصك على الإمساك به وتكبيله، والإسراع به إلى قسم الشرطة؛ لتفصل العدالة في قضيته.

رأينا كلَّ ذلك سيدي.

ولكنا لم نتحدث عن ذاك السارق.

أضأتُ الغرفة، وأخذتُ أتصفح وجوه كتبي فوجدتُها مفيقة كلَّها، ولا كتابًا وجدتُه نائمًا، فعرفتُ أنَّ الأمر خطير جدًّا، وهل يوجد سارق آخر؟ عن أي سارقٍ تحدثتم؟ أجِبْني بسرعة رجاء، يكاد يقتلني الفضول.

 

تكلَّم الحكيم بألم، والحسرة بادية على محيَّاه الطاهر، فقال:

• السارق الذي قوَّض مضاجعنا، وشَغل بالنا، وأشعَل كلامنا - يا سيدي - هو الذي جاء يسرق أمنَ غرداية.

♦   ♦   ♦

 

• غرداية؟! آه كم نتألم لما يَحدث في تلك الأرض الطاهرة!

• وما غرداية إلا جوهرة من جواهر حَسنائنا المحروسة.

• أيها الحكيم حدِّثني عن الحسناء المحروسة وجوهرتها.

• أحدثك سيدي، ولكن - حسب اعتقادي - الوقت غير مناسب؛ فهناك من يريد النوم.

• قلت: تقصد الكتب؟

قال: نعم، ومَن غيرها؟!

قلت: من هذه الناحية كن مطمئنًّا، تفقَّدتُها قبل قليل فوجدت السُّهاد يَغشاها جميعًا.

 

نظَر الحكيم إليها، فقالت:

حدِّثنا يا حكيم عن حبيبة القلب؛ فوالله ما يغمض لنا جفن وهي كما هي، حتى يعود الأمن والسلم والحب، يتجولون جميعهم في شوارع غرداية.

 

قال الحكيم:

تَعْلمون أنه إذا زاد قدر المرء كَثر حسَّاده! أي نعم؛ ويكثر الحساد من حول الحسناء عندما يَزيد حسنُها؛ فما بالكم إذا زاد قدرُها وحُسنها معًا؟!

 

حَسناؤنا جَمالُها ساحر أخَّاذ، رغم مرور آلا ف السنين فإنَّ دم الشباب ما زال يَجري ويبقى يجري في عُروقها (ما زال يجري في عروقها وسيبقى).

 

وفي كل يوم ترتدي ثوبًا جديدًا يَليق بحُسنها ومكانتها، وهي تتفنَّن في اختيار الأثواب والألوان، وليس الذي انغمَس في الجمال كمن رآه من بعيد.

 

كل ذلك جعل الخاطبين ودَّها يتَهافتون عليها؛ والطامعين في خيراتها يصطفُّون أمام باب الفرص؛ يتحيَّنونها لكسره، ومن ثَم الولوج إليها.

 

حَسناؤنا المحروسة نظَّفت ساحتها الطاهرة من رجس البيزنطيِّين والوندال، والإسبان والفرنسيين، الذين ظنُّوا يومًا ما أنهم قادرون عليها، فأتاهم بأسُها وأُخرِجوا منها أذلَّة صاغرين.

 

حَسناؤنا المحروسة رضيَت بخُلق العربي المسلم ودينه، فاحتضنَته وزوجتَه، وامتزجت الدماء بالدماء؛ فسطَّر الأمازيغيُّ العربي المسلمُ صفحاتٍ من التاريخ مجيدةً؛ من فاتحٍ للأندلس وجنوبِ أوربَّا، إلى ناشرٍ للإسلام في أواسط إفريقيا، إلى بانٍ للجامعات والمعاهد معلِّمًا أبناءه ومستقبِلاً فيها أبناءَ وبنات ملوك أوربا التي كانت تحت وطأة الجهل والتخلف طيلةَ القرون الوسطى.

 

حسناؤنا المحروسة كانت تَعلم علم يقينٍ أن الأنجاس الذين طردَتْهم من أرضها الطاهرةِ بالأمس، سيَسعَون جهدهم لإزعاجها وتعكير صفوِها ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً...

 

قال ذلك، ودقَّت الساعةُ تشير إلى تمام الخامسة صباحًا، فاستأذنتُ الجميع، وخرجت إلى الصلاة.

 

عدتُ مسرعًا إلى منزلي؛ خشية أن تنام الكتب ولا أكمل جلستي معها، وأطرح عليها ما عَلق بي من تساؤلات في الطريق أثناء الذهاب والإياب.

 

دخلتُ وسلَّمت فوجدتُها على نفس الحالة التي تركتُها عليها.

قلت: أيها الحكيم، قد أخبرتَنا بأن الأنجاس المطرودين من أرض المحروسة سيَعملون على أذيتها، فهل كان لهم ما أرادوا؟

• آه! كم كانت فرحتهم كبيرة لما أوقَعوا المحروسة في فتنة التسعينيَّات من القرن العشرين؛ حيث أصبح الأخ يقتل أخاه، والابن يقطِّع قلب أمه ويَرمي بالرصاص أباه! ولا حول ولا قوة إلا بالله.

 

قال ذلك وتحدَّرَت على صفحاته دمعةُ حزن وأسًى حفرَت في الماضي القريب، فوجدت سنوات الجمر والدمع والدم والحزن...

 

وجدت المدارس محطَّمة، والأطفال لا يقرؤون ولا يَلعبون.

وجدت المصانع مهدَّمة، والعمال أصبحوا مِن يومهم بدون عمل ولا مال، فأين يذهبون؟

وجدت الشوارع خالية إلا من شَبح الفقر والجوع والخوف...

قلت: إذًا هي مِحنة عظيمة مرَّت بها المحروسة، ولكن - حكيمنا - كيف نجَتْ منها؟

ارتسمَت على محياه ابتسامة ثقة وأمل، ثم قال:

• فرح أعداء المحروسة كثيرًا، وظنوا أنها هلكَت وانتهى أمرها، فسال لُعاب طمَعِهم، وحضَروا مَوائدهم لاقتسام مُمتلَكاتها وتَرِكاتها.

 

ولكن ربك عز وجل بعَث للمحروسة مَن نادى في الناس؛ أن عودوا إلى رُشدكم، ونبَّههم إلى المكيدة التي نُصِبت لهم، وذكَّرهم بأنهم إخوة مِن رحم واحدة؛ هي الجزائر.

 

لقي كلامُه القَبولَ، وردَّدَته الأشجار والأحجار، وغردته الأطيار، فتحركت القلوب بالمحبة والرحمة، وعاد للحسناء حُسنها، وبدأَت تتعافى مما أصابها، والحمد لله.

 

ولما فرغ من كلامه وحمد الله، حمدتُه أنا أيضًا، وكذلك فعلَت كتبي.

♦    ♦    ♦

 

ليلة بيضاء قضيتُها مع أصدقائي الكتب، ولما حان وقت الذَّهاب إلى العمل طرَق النُّعاسُ أبوابَ أجفاني، ردَدْتُ التثاؤب ما استطعت، فدارت بيني وبينه معركة؛ يأتيني وأدفَعه حتى كاد يغلبني، لولا تشجيعُ الكتاب الحكيم الذي تكلَّم بلهجة شديدة طيَّرَت معها النعاس والتثاؤب.

 

قال مُخاطبًا ضميري الباطني: إياك أن تنام؛ فالمحروسة في انتظارك، ولا تكن مثلَ بعض أبنائها - هداهم الله - الذين يقولون: ماذا قدَّمَت المحروسةُ لنا؟

وأنا أقول لهم من هذا المكان: بل أنتم ماذا قدَّمتم لها؟

غيرتُ ملابسي، شغلتُ محرك السيارة، ثم عدت إلى مكتبي ريثَما تجهز السيارة.

 

فتحتُ الديوان أقرأ منه بيتًا أو بيتين، فوقعَت عيني على هذا البيت:

تَكويك فِتنتُها بجَمرة حِقدها ♦♦♦ فلْتَرمِ فوقَ الجمر كوبَ وِدادِ

 

قرأتُه للمرة الأولى، ثم الثانية، ولما أعجبني كثيرًا جعلتُ أغنيه بصوت مرتفع، وغنَّت معي كتبي.

إلا الحكيم بقي محافظًا على صمته وهدوئه، ولكنه لم يَقدر على إخفاء دموع الفرح التي رقصَت في عينيه.

انتظرَنا حتى فرَغْنا من غنائنا، ثم قال: هذا هو الحل المناسب، هذا هو الحل الوحيد.

قلت مستغربا: حلٌّ؟ عن أي حلٍّ تتكلم حكيمَنا؟

نظرتُ إلى الكتب فوجدتها مستغربة مثلي، إلا الدِّيوان؛ كان يهز رأسه أنْ أجَل، هو الحل الوحيد.

 

قال: هو الحل المناسب لما يحدث في غرداية جوهرة الحسناء، أنسيتَ أن أعداء المحروسة وحسَّادها قد بعَثوا بِسارق محترفٍ ليسرق أمنها؟!

أنسيتَ أنهم فَشِلوا في اختراقها مرات عديدة فرادى؟!

 

أنسيت ذلك؟!

فها هُم اليوم وقد اجتَمعوا أعداءً وحُسادًا، وأوحى إليهم شيطانهم بفكرة السارق الذي يَسرق الأمن من غرداية، بعد أن يُشعل جَمر الفتنة بين أبنائها، فيَشغَلهم بذلك عن أمنهم، وبعدها يسرقه في سهولة ويُسر.

 

ولكن هيهات هيهات! لن يكون له ما أراد، بعدَما تفَطنَّا لحيلتِه ونواياه.

الحل يا سيدي: كوبُ وِداد ومحبة، يُريقه أبناء غرداية الأطهار على جمرة الفتنة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شمسي الحسناء
  • الحسناء والحلم (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • شرح الخلاصة الحسناء في أذكار الصباح والمساء لفضيلة الشيخ صالح بن عبدالله العصيمي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القصيدة الحسناء المشهورة بالساوية وعروض الساوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدرة الحسناء على إتحاف القراء بأصول وضوابط علم الوقف والابتداء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المقعد 32 واي.. والمضيفة الحسناء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فصاحة القهر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وأقبلت الأيام العشرة يا خاطب الجنان الحسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأربعون الحسان في العلم والقرآن (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • العلامات الحسان لمحبة الله للإنسان (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • الأربعون الحسان (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فوائد حسان مع شهر شعبان(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- اللهم آمين ..اللهم آمين ..اللهم آمين
رياض منصور - الجزائر 10-08-2015 01:56 AM

وفيك يبارك الله أخي الهادي .
وشكراً لجمال الحضور ، المحمَّل بعبق الزهور
أسعدني تواجدك المبهر ... راجياً منك دوام التواصل.

ولست أغالي إذا قلت لك : إني أرى في كل حرف كتبته بقلمك الراقي ، غرسة زنبق برونق مختلف ...

ودي لك واحترامي أخي ...

وتحاياي.

1- عذرا غرداية
الهادي - الجزائر 08-08-2015 04:23 PM

بوركت أخي رياض على كلماتك الطيبة ذات المعاني الجميلة ونسأل الله العلي القدير بأسمائه الحسنى أن يعيد لغرداية الأمن وأن تنعم به وأن يلهم أهلها الرشد والسداد ويخلصهم من الفتن ويجمعهم على السنة وأن يرد كيد المتربصين بها آمين

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب